أشعل إيبيريتشي إيزي لاعب كريستال بالاس احتفالات ضخمة في جنوب لندن بتسجيله الهدف الوحيد ليقود فريقه للفوز بكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم 1-0 على مانشستر سيتي يوم السبت ويحصد أول لقب كبير للنادي في تاريخه.17‏/05‏/2025

في موسم 2025 شهد نادي مانشستر سيتي تغييرات كبيرة في تشكيلته، وخرج عدد من اللاعبين البارزين. من أبرز الراحلين كان كيفن دي بروين الذي انتقل إلى نابولي بصفقة انتقال حر في بداية يوليو، مما شكل خسارة كبيرة للنادي بسبب أهمية دوره في الفريق. كذلك، ترك كايل ووكر الفريق وانتقل إلى بيرنلي مقابل 5 ملايين جنيه إسترليني، وهو انتقال مهم لتسوية تشكيلة الدفاع. حارس المرمى إيدرون غادر إلى فنربخشة في تركيا مقابل 12 مليون جنيه إسترليني، في حين رحل إلكاي غوندوغان إلى نادي غلطة سراي.

كريستال بالاس منطقة جيدة وتعتمد جودتها على الموقع الدقيق الذي تشير إليه، حيث يوجد عدة أماكن وفنادق تحمل هذا الاسم. على سبيل المثال، فندق كريستال بالاس في بوخارست يُعتبر خيارًا جيدًا للمسافرين، حيث يوفر أجواء مريحة للعائلات وخدمات متعددة مثل تكييف الهواء، واي فاي مجاني، ومركز لياقة بدنية، وهو قريب من معالم سياحية هامة كالتي في بوخارست. أما منتجع كريستال بالاس في بوليفار، فهو يحظى بتقييمات ممتازة من الزوار الذين يشيدون بالنظافة، وكرم الضيافة، وقربه من الشواطئ الجميلة.

في صيف 2025، شهد مانشستر سيتي نشاطًا كبيرًا في سوق الانتقالات لتعزيز صفوفه استعدادًا لموسم قوي. من بين أبرز الصفقات جاء ريان أيت نوري، الظهير الأيسر الذي انتقل من وولفرهامبتون مقابل 31 مليون جنيه إسترليني، وهو شاب موهوب يتوقع له أن يكون إضافة مهمة للفريق. كما تعاقد الفريق مع حارس المرمى جيمس ترافورد من بيرنلي في صفقة بقيمة 31 مليون جنيه، في محاولة لتعزيز مركز الحراسة بعد رحيل إديرسون. ولا يمكن إغفال الصفقة المميزة لجيانلويجي دوناروما، الحارس الإيطالي الذي انضم من باريس سان جيرمان ليحل محل إديرسون بعد 8 سنوات مع النادي.

فيما يلي تقرير تفصيلي عن نتائج مباريات ليفربول وكريستال بالاس في عام 2025 مع بيانات وأمثلة توضيحية لكل مباراة: مباراة الدوري الإنجليزي الممتاز بين ليفربول وكريستال بالاس في 25 مايو 2025 انتهت بالتعادل الإيجابي 1-1. شهدت المباراة تألق محمد صلاح الذي سجل هدف ليفربول في الدقيقة 84، بينما سجل إزمايلا سار الهدف الأول لكريستال بالاس في الدقيقة 9. كان اللقاء مثيراً وقدم فيه الفريقان أداءً قوياً، حيث حافظ ليفربول على صدارته للدوري محافظاً على 84 نقطة مقابل 53 نقطة لكريستال بالاس في ذلك الوقت.